0

"العازف الحزين" أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

حكاية أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث
العازف الحزين
حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث
أُلتطقت الصورة عندما كان يعزف فى جنازة قائد فرقته الموسيقية الصبى صاحب الصورة إسمه ” دييجو فرازو توركواتو ” وأُشتهر بإسم ” دييجو عازف الكمان ” مولود فى البرازيل عام 1997 وتوفى عام 2010..
كان عازف كمان فى فرقة موسيقية تعزف موسيقى الرايجاى وأصبح “رمزاً للأمل فى الصراع ضد مرض اللوكيميا ورمزاً للسخط ضد جرائم القتل التى ذهب ضحية واحدة منها قائد الفرقة التى يعزف فيها”
نشأ فى جو موبوأ بالمرض والإجرام ومنذ طفولته ( وسنوات عمره كلها طفولة ) أصيب بأمراض عدة منها الالتهاب السحائى, لكنه لم يفقد حماسته وشغفه بالموسيقى ابداً.. كان يحضر تدريبات الفرقة الموسيقية حتى أصبح بعدها نجم الفرقة وأحد المشاهير إعلامياً كانت السنة الأخيرة له فى الحياة عندما أصيب بمضاعفات بعد جراحة فى الزائدة الدودية فى نفس الوقت الذى كان يُعالج فيه من اللوكيميا ورقد فوق سرير المستشفى تحت رحمة أجهزة الإنعاش حتى توقف قلبه تماماً حكاية العازف الحزين , حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق